خفوق
عدد المساهمات : 217 تاريخ التسجيل : 14/03/2012
| موضوع: تعبير عن العاصمه الرياض انجليزي عربي السبت سبتمبر 01, 2012 7:18 am | |
| تعبير عن مدينة الرياضة باللغة الانجليزية
Riyadh is the capital and largest city of the Kingdom of Saudi Arabia. It is also the capital of Ar Riyad Province and belongs to the historical region of Nejd. It is situated in the centre of the Arabian Peninsula on a large plateau and is home to over 4,260,000[1] people (around 20% of the nation's population)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Name The name Riyadh is derived from plural of the Arabic word rawdha, meaning a place of gardens and trees. With many wadis (former water courses, now dry) in the vicinity, Riyadh has been, since antiquity, a fertile area set in the heartland of the Arabian Peninsula.
History In pre-Islamic times, the settlement at the site was called Hajar. The site lies at the confluence of several wadis, chief among them Wadi Hanifah, and much underground water is accessible at the site. The settlement was historically famous for its dates and orchards. The modern name was first applied to only certain parts of the settlement where orchards predominated. Gradually the name was used for the entire settlement.
By the end of the 18th century, Riyadh was part of the First Saudi State, with the capital at Diriyah. After the destruction of Diriyah in 1818 by the Turks, the capital moved to Riyadh[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] The city was seized in 1902 by Abdul Aziz bin Abdul Rahman Al Saud. He went on to establish the modern Kingdom of Saudi Arabia in 1932, with Riyadh the capital of the nation. The diplomatic capital remained at Jeddah until 1982. Recently the city has experienced very high rates of population growth, which is indicated by the poor quality of development since the 1970s. In the 1960s, its population was 50,000. According to most recent sources, today it is home to over 4.5 million inhabitants.
City districts Once a small walled city, Riyadh has developed into a dynamic metropolis over the years. The first major thrust came during the oil boom of the 1950s, when older structures were demolished to make way for commercial development. Today, it is one of the fastest growing and most prosperous cities in the world[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] The capital and largest city of the Kingdom, Riyadh is divided into 17 municipalities. Each contributes in its own way to the vibrant character of the city, which boasts a fairly unique history and colorful past. The city has grown both culturally and commercially over the years. Along with the urban areas of Dhahran, Dammam, and Al-Khobar, Riyadh has become a focal point for both travel and trade. On the northwestern outskirts of the city lay the ruins of the former Saudi capital of Diriyah.
In addition to being the center of power, the city is also a commercial hub. Numerous educational, financial, agricultural, cultural, technical, and social organizations have set up base here. The most striking aspect of Riyadh is its architecture, which is a vibrant juxtaposition of the old and the new - contemporary high-rises tower over buildings exuding old world charm.
The bustling Olaya District is the heart and soul of this city. This commercial and residential district offers accommodation, entertainment, dining and shopping options. The Kingdom Center, Al Faisalyah and Al-Tahlya Street are the area's landmarks.
Noted structures The Riyadh TV Tower is a 170 metre high television tower with an observation deck at Riyadh, Saudi Arabia. The Riyadh TV Tower was built between 1978 and 1981 The Al Faisaliyah Center was the first skyscraper constructed in Saudi Arabia, and the second tallest building in the country after the Kingdom Center. The golden ball that lies atop the tower is said to be inspired by a ballpoint pen. Inside the ball is a restaurant; at ground level, a shopping center with major world brands Kingdom Centre: Current tallest building in Saudi Arabia Al Rajhi Tower: Tallest building in Saudi Arabia when completed in 2009 King Khalid International Airport King Fahd Stadium Major areas include Olaya, in downtown, Dabab, near the Old Airport (King Fahd Airbase) and Batha, the old downtown part of the city
تعبير عن مدينة الرياض باللغة العربيةيقول الشاعر الأمير سعود بن عبدالله
قلبي تولع بالرياض ... حبٍ ورثته من الجدود ياصفحة ناصعة البياض... زرعتي الصحراء ورود قلبي تـــولع بالريــاض.. حبٍ ورثته من الجدود
قبل أن يبدأ مهندس الحدائق الألماني ريشارد بوديكر عمله في الربع الخالي، كانت العاصمة السعودية صحراء قاحلة تفتقر إلى كل ما هو أخضر. أمّا اليوم، فإن مدينة الرياض أصبحت اسما على مسمى تزخر بفضل المهندس الألماني بالمتنزهات الضخمة الخضراء، التي سرعان ما تحولت لدى السعوديين إلى أماكن محبوبة يقضون فيها أوقات فراغهم في ايام الطقس المعتدل. ويبدو أنّ هذا المهندس قد أحب البلاد وأهلها، حيث عقد في السنوات الطويلة التي قضاها في المنطقة صداقات حميمة مع الكثير من السعوديين وفي مقدمتهم العائلة المالكة، ناهيك عن تحوله إلى خبير في عادات وتقاليد المجتمع العربي، كما اتضح للزميل فيليب شنايدر الذي تسنت له فرصه زيارته في منزله في ألمانيا والحديث معه عن طبيعة عمله في المنطقة.
الرياض عاصمة خضراء في وسط الصحراءربما كان ريشارد بوديكر البالغ من العمر 72 عاما أكثر علما بأقل المناطق خصوبة في العالم من أي شخص آخر. فهو متخصص منذ الستينيات في تحويل المناطق الجافة الخالية من السكان إلى رياض مزهرة. وأول مشروع قام به كان في اليونان، حيث بدأ مشواره مهندسا ومصمما عالميا للحدائق. وفي عام 1973 كانت أول زيارة له إلى الصحراء الجافة والمغبرة في المملكة العربية السعودية. الملك السعودي فيصل كان قد زار المدن الأوروبية الكبرى بعد الحرب العالمية الثانية وذهل لجمال المتنزهات والحدائق فيها. وحين اكتشف النفط في المنطقة وتدفقت المليارات على خزائن دولها، أخذ الملك فيصل بالبحث عن مهندسين ومصممين أوروبيين قادرين على تغيير صورة مدينة الرياض بإضفاء الخضرة عليها. ويصف بوديكر انطباعه الأول عن السعودية قائلا: " أول فكرة خطرت في ذهني لدى وصولي، أن هذه المنطقة وإن أردنا جعلها جميلة فعلا، فهي ليست بحاجة إلا إلى الحدائق والأشجار التي تطرح الظل في الصحراء الحارة." وقد رسا العطاء على بوديكر لأنه قد أرسل آنذاك تصميما فريدا من نوعه، يظهر مدينة الرياض على أنها واحة مزهرة. فكرة تفتقر فعلا إلى الواقعية في منطقة تعرف بافتقارها إلى الماء. ويقول بوديكر: " لم يصدقني أحد في بادئ الأمر، فقد قمنا بتلوين المدينة باللون الأخضر على الورق، وكنا نكرر دوما عبارة " سنفلح في ذلك". غير أننا لم نكن ندرك آنذاك مدى نجاحنا هذا، وهو أن الأشجار هناك تنمو بسرعة تبلغ خمسة أضعاف عن سرعة نموها في أوروبا، شريطة أن نقوم بعملنا بشكل صحيح طبعا." وبوديكر قد أحسن عملا، إذ قام باستخدام مياه المدينة القذرة بعد تصفيتها لغرض السقاية. ونجد اليوم عددا لا بأس به من الحدائق في المملكة العربية السعودية ساهم بوديكر بتصميمها.
يستذكر بوديكر اليوم أكبر مشروع قام به في المملكة العربية السعودية قبل عشرين سنة، حين كلفته الأسرة المالكة بتصميم حي الدبلوماسيين في مدينة الرياض، فحوله بدوره من أرض صحراوية بائسة إلى أجمل حي في المدينة كلها. ويقول بوديكر واصفا المشروع: "وقفنا فجأة أمام قطعة أرض قاحلة مساحتها 900 هكتار لا يسكنها سوى ثلاث قبائل بدوية كانت جمالها ومواشيها لا تكاد تجد عشبة خضراء في أفضل أيام الربيع فيها. وأول عمل قمنا به هو إخراج هذه القبائل ومواشيها من المنطقة، ولما أمطرت السماء لأول مرة بدأ كل شيء ينمو ويزهر."
وهكذا بدأت رؤية بوديكر تتحقق: فقد أنشأ 28 متنزها و40 طريقا للمشاة إضافة إلى حدائق ومساحات خضراء أقام فيها مدارس ومراكز رياضية ومساجد، كما زرعت 10000 نخلة على أرصفة الشوارع. الناس في مدينة الرياض مندهشون فعلا من المتنزهات التي أنشأها بوديكر، لدرجة أن الحي الجديد أضحى مكانا محبوبا لديهم، يقضون به عطلات نهاية الأسبوع، حتى قبل الانتهاء من العمل به. وقد أعجبت الأوساط المتخصصة كل الإعجاب بإنجازات بوديكر في الصحراء. واعترافا منها بمنجزاته في مشروع حي الدبلوماسيين قدمت له جائزة آغا خان التي تمنح مرة كل ثلاث سنوات والمخصصة لمشاريع البناء الهامة في العالم الإسلامي. ومن الجدير بالذكر أن بوديكر أول مصمم للحدائق يحصل على هذه الجائزة.
الرياض العاصمة
الرياض" جمع "روضة" وتعنى البساتين والحدائق الغناء. ولعلها سميت بهذا الاسم لكونها قديما إحدى المناطق القليلة وسط الصحراء، التي تميزت بخصوبة واخضرار أرضها. وقد وصفها المؤرخون بأنها كانت منطقة واسعة الأرجاء، كثيرة المزارع، تكثر فيها عيون الماء، وقد أقيمت الرياض على أنقاض مدينة (حجر)، التـي اعتلت ربي محـدودة الارتـفاع وسـط حوض صغير علـى جانبي وادي الوتـر (البطحاء) الغربي، وهو أحد روافد وادي حنيفة. أما اسم الرياض تحديداً فقد عرف قبل حوالي (300 ) سنة فقط .
اقتصادياً، كان للتجارة والرعي أهمية خاصة في هضبة نجد، التي تتوسط مدينة الرياض، فكانت المدينة مركزاً تجارياً يربط شرق الجزيرة العربية بغربها وجنوبها بشمالها . وسياسياً، فقد لعبت الرياض دوراً بارزاً في تاريخ نجد، فكانت عاصمة في عهد الإمام تركي بن عبدالله عند قيام الدولة السعودية الثانية عام 1240 هـ (1824م)، وعاد لها مجدها بكل قوة عند استعادتها على يد الملك عبدالعزيز رحمه الله في الخامس من شهر شوال 1319 هـ (15 يناير 1902م).
الموقع
تحتل الرياض موقعاً تستمده من موقع المملكة الجغرافي الذي يتوسط قارات العالم. ويكتسب هذا الموقع بعداً آخر لكونها تقع وسط المملكة في الجزء الشرقي لقلب الجزيرة العربية، على خط عرض (38.24) درجة شمالاً وخط طول (43.46) درجة شرقاً، وارتفاع حوالي 600 متر فوق سطح البحر.
المساحة
في نصف قرن تحولت الرياض من بلدة صغيرة تحيطها الأسوار إلى مدينة عصرية. وتبلغ مساحة نطاقها العمراني بمرحلتيه الأولى والثانية ( 1782 ) كيلو متراً مربعاً، أي ما يزيد عن مساحة كثير من الدول، حيث تبلغ مساحتها ثلاثة أضعاف مساحة سنغافورة مثلاً.
وتغطى المرحلة الأولى من النطاق العمراني حدود المدينة الحالية (أي حوالي 632 كيلو متراً مربعاً)، فيما تغطى المرحلة الثانية المساحة الباقية بمساحة (1150 كيلو متراً مربعاً)، وتبلغ المساحة المطورة حالياً حوالي 950 كيلو متراً مربعاً. وهو ما يعكس التوسع الكبير الذي تشهده المدينة بعد أن خرجت عن أسوارها، لتصبح ضمن أكبر ثلاث مناطق حضرية في المملكة، مع المنطقة الحضرية لمدينتي مكة المكرمة وجدة في منطقة مكة المكرمة، والمنطقة الحضرية لمدن الظهران والدمام والخبر في المنطقة الشرقية.
المناخ
مناخ مدينة الرياض شديد الحارة صيفاً بارد شتاءً ويتميز بانخفاض الرطوبة طول العام، خاصة في فترة الصيف، وبالفرق الكبير بين درجات الحرارة خلال النهار والليل. ففي الصيف تتراوح درجات الحرارة الصغرى بين (22 – 27) درجـة مئوية والعظمى بين (40 – 43) درجـة مئوية، ومعـدل الرطـوبة بين (10 – 13 بالمائة).
أما في الشتاء فالجو بارد تتراوح فيه درجات الحرارة العظمي بين (20 – 28) بين (8 – 14) درجة مئوية، وقد تنخفض إلى ما دون درجتين تحت الصفر أحياناً، فيما تتراوح درجات الرطوبة بين (40 – 49 بالمائة)، ويتراوح معدل الأمطار بين 10 و 13.1 سنتيمتر (حوالي أربع بوصات).
السكان
بلغ مجمل عدد سكان المملكة في عام 1421هــ (20,846,884 نسمة)، عدد المواطنين السعوديين منهم (15,588,805نسمة) يشكلون نسبة (74,8 %) من إجمالي عدد السكان، وعدد المقيميين غير السعوديين (5,258,079 نسمة) يشكلون (25,2 %) من إجمالي عدد السكان. ويقدر أن يصل مجمل عدد سكان المملكة عام 1424 إلى حوالي 23 مليون نسمة تقريباً.
العملة
الريال هو الوحدة الأساسية لعملة المملكة، ويتكون الريال من 100 هللة، وهو مغطى بالذهب وقابل للتحويل إلى العملات الأجنبية ولا توجد قيود على عمليات التحويل النقدي من وإلى المملكة. ويعادل الدولار الأمريكي 3,75 ريالاً.
التقويم
تعتمد المملكة في تاريخها الرسمي علي التقويم الهجري المستند إلى هجرة الرسول صلى الله علية وسلم من مكة إلى المدينة المنورة. والسنة الهجرية القمرية (354 يوماً) مقسمة إلى إثني عشر شهراً قمرياً.
العطلات الرسمية
العطلة الأسبوعية الرسمية في المملكة هي يوما الخميس والجمعة، إضافة إلى عطلتي عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك السنويتين.
التوقيت
يزيد توقيت المملكة 3 ساعات عن توقيت غرينتش.
تاريخ الرياض
الرياض جمع روضه وأرض المكان وأروض أي كثرة رياضه كما في الصحاح واشتق الاسم من طبيعة الموضع المنخفض الذي تلتقي فيه مياه السيول فنبتت الأرض رياضاً خضراء تنتشر فيها رائحة الورود، ومن هنا جاء اسم مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية التي قامت على أنقاض وبقايا مدينة حجر اليمامة التاريخية، والتي يعود تاريخها إلى زمن قبيلتي طسم وجديس البائدة، وقد شيدوا فيها حصوناً وقصوراً، روي أن بقاياها شوهدت في أول القرن الرابع الهجري، ثم استوطنت المكان قبائل حنيفة، وانتشرت في الوادي وازدهرت مدينتهم في الجاهلية واتخذها العرب سوقاً يغدون إليه للبيع والشراء والشعر والأدب، ويقول ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان إن اسم حجر يرجع إلى عبيد الحنفي حين احتجر ثلاثين قصراً وثلاثين حديقة وسماها حجراً وكانت قبل تسمى اليمامة.
ومع ظهور نور الإسلام في الحجاز وانتشاره في الجزيرة العربية وفدت القبائل من اليمامة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تبايعه بالإسلام، وأسلم بنو حنيفة ثم ارتدوا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم مع من ارتد من قبائل العرب، فقاتلهم أبو بكر الصديق رضى الله عنه حتى أذعنوا ورجعوا للإسلام وثبتوا عليه، وكانت مدينة حجر في وقت الخلافة الراشدة قائدة لإقليم اليمامة، ومع انتقال الخلافة الإسلامية خارج الجزيرة العربية وظهور أقاليم إسلامية غنية قل الاهتمام والعناية باليمامة ومدنها وقراها فاضطربت الأمور فيها سياسياً وأمنياً مما أثر على استقرارها ونموها وتطورها.
ومع العصر الحديث في القرن الثامن عشر الميلادي برزت مدينة الرياض على ما تبقى من أطلال مدينة حجر وما حولها من قرى وأراض وبساتين.
وبالقرب من الرياض نشأت مدينة الدرعية التي ناصر أميرها الأمير محمد بن سعود رحمه الله الدعوة الإصلاحية، التي نادى بها الإمام المصلح محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لإعادة الناس إلى الدين الصحيح الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وكان عليه الصحابة والتابعون، ونبذ ما أحدث في الدين من شرك وبدع وخرافات وتعطيل للواجبات ووقوع في المحرمات، ونهضت الدرعية وأقبل الناس عليها من كل صوب للعلم والدين والجهاد، ونشبت بين الدرعية والرياض عداوة وحروب لمدة ثمانية وعشرين عاما،ً حتى أذعنت وأميرها للدعوة الإصلاحية، وأصبحت تابعة للدرعية عاصمة الدولة السعودية الأولى التي امتد نفوذها وسلطانها إلى معظم الجزيرة العربية وأطراف العراق والشام.
وفي عام 1233 هجرية دمرت الدرعية، وقضي على الدولة السعودية الأولى على يد إبراهيم باشا والي مصر من قبل الدولة العثمانية، لقد كانت الدولة العثمانية تتخوف من الدعوة الإصلاحية التي بناها آل سعود، فالدولة العثمانية أضحت في أواخر عهدها مرتعاً للبدع والفساد العقدي والخرافات ونظراً لذلك حصل اصدام عسكري بين الدولة العثمانية صاحبة التفوق العسكري والدولة السعودية مما أدي سيطرة العثمانيون على الحجاز ونجد وما تبعها، ولكن النبتة الصالحة والدعوة الراسخة والدولة المباركة عادت بعد سقوطها عام (1240 هجرية) على يد الإمام تركي بن عبد الله رحمه الله، الذي جعل من الرياض عاصمة لدولته بعد دمار الدرعية وخرابها فبنى فيها جامع المدينة وقصر الأمارة وسورا محصنا، وبقيت منذ ذلك الحين عاصمة للدولة السعودية الثانية ثم الدولة السعودية الحديثة المملكة العربية السعودية أدام الله لها العز والسؤدد بعد أن فتحها الإمام عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل، وانطلق منها لبناء المملكة العربية السعودية فتحقق بفضل الله تعالى ذلك، واستتب الأمن وازدهرت البلاد ونعم الناس ولله الحمد والمنة.لقد أضحت الرياض إحدى الحواضر ذات التأثير الاجتماعي والسياسي والاقتصادي في العصر الحاضر ليس على المستوى المحلى فحسب بل على المستوى الإقليمي والدولي.
| |
|